مظفر الدين شاه، و المعروف ب (پيشخدمت). و هو ترجمه من الإفرنجية و طبع بطهران 1322 في 49.

380: لكه گيرى‌

لكاظم بن محمد الرشتي، الملقب ب (ملك الأطباء و فيلسوف الدولة) مؤلف چوب چيني 5: 310 و حفظ الصحة. كلها مطبوعات.

381: لما ذا أخاف الموت‌

رسالة مختصرة في بيان سبب الخوف عن الموت و علاجه، للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الخازن الرازي المتوفى 420 و أدرجه فريد و جدي في دائرة المعارف بعينه، و أورده المصنف بتغيير قليل في كتابه طهارة الأعراق و ترجمه السيد علي أكبر البرقعي القمي بالفارسية و سماه چرا از مرگ بترسم طبع بقم. و مر ذكره في دفع خوف الموت 8: 228 و لا مخافة من الموت 18: 269.

382: لما ذا يحس النائم من البرد ما لا يحس اليقظان‌

مقالة لفخر الدين الرازي (544- 606) المذكور في (9: 810) طبعه فتوغرافيا الدكتور محمود نجم‌آبادي بطهران، عن نسخه (دانشگاه: 6/ 1987) بخط محمد حسين بن محمد باقر الطبيب المؤرخة 1075.

383: اللمحات في شرح اللمعات‌

المتن لفخر الدين إبراهيم بن شهريار العراقي، تلميذ صدر الدين محمد القونوي، صاحب فصوص الحكم و الشرح للشيخ يار علي الشيرازي من عرفاء القرن 8- 9 و المتوفى بين 812 و 816 المذكور في (9: 1305) و جاء في آخر نسخه الروضاتي بخط أجد أنه فرغ المؤلف منه في أواسط ج 1 812 أوله: [حمد و ثناى بى‌حد و لا يعد و سپاس بى‌قياس وجود مقدس خدايى را سزاست كه‌] و هو على مقدمه في أربعة [لمحة] ثم الشرح أقدم نسخه ما اطلعت عنه عند السيد الروضاتي بأصفهان، تاريخ كتابتها 816 بخط ضياء الدين الطبيب ابن محمد بن علي شير الحنفي المشتهر ب (أخي بن نصر) و يشير إلى المؤلف بمثل المتوفى، كما في فهرست كتب خطي أصفهان 1: 42 و نسخه عند (فرخ بمشهد: 126) تاريخ كتابتها شعبان 826، كما في در باره‌