يوجد في (الرضوية) و فيه تغييرات من المصنف أوله: [الحمد لله الذي استثنانا بإرسال الرسل‌] بخط محيي الدين محمد في تاريخ التأليف‌

1142: كنز البكاء في مقتل سيد الشهداء

للحاج مولى صالح البرغاني القزويني، موجود في كربلاء مع سائر مقاتله مثل معدن البكاء و منبع البكاء و مفتاح البكاء و مجمع المصائب و مخزن البكاء و كنز الباكين المذكور آنفا

1143: كنز التفاسير في تفسير المفردات القرآنية

للشيخ المعاصر علي بن الشريعتمدار الحاج مولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني، المتوفى 1315 ذكره في كتابه غاية الآمال‌

1144: كنز التواريخ‌

فارسي مطبوع‌

كنز جامع الفوائد و دافع المعاند

هو بعينه جامع الفوائد 5: 66 الذي مر أنه للشيخ علم بن سيف بن منصور النجفي الحلي، انتخبه و اختصره في 937 من كتاب تأويل الآيات الباهرة في العترة الطاهرة تأليف السيد شرف الدين علي الأسترآبادي الغروي، تلميذ المحقق الكركي، كما صرح به في أول الكتاب و جزم به الشيخ عبد النبي في التكملة فلا وجه لما حكى في البحار عن بعض: أن المختصر أيضا للسيد شرف الدين نفسه، أو ما جزم به في مقدمات المقابيس من أنه للشيخ شرف الدين أبي علي الغروي، و تبعه شيخنا النوري في فصل الخطاب و النسخة بخط المؤلف على الاحتمال موجودة في خزانة مولانا محمد علي الخوانساري بالنجف، و انتقل إلى الميرزا محمد علي الأردوبادي النجفي أوله: [إن أحسن ما نوح به هام ألفاظ الكلمات‌] و في آخره: [فرغ من تنميقه منتخبه العبد الفقير إلى الله الغفور علم بن سيف بن منصور غفر الله و لوالديه بالمشهد الشريف الغروي، على مشرفه السلام، في 937 و سميته كنز جامع الفوائد و دافع المعاند] و نسخه أخرى عند سيدنا الحسن، بخط درويش بن محمد النجفي في 1083 و عنده أيضا تأويل الآيات نفسه كما مر، و نسخه أخرى عند السيد آقا التستري كتابتها