نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 11 صفحه : 334
1986: رياض الفكر
للأديب عبد الرسول
الشريفي النجفي الكتبي. طبع في النجف في (1369).
1987: رياض القدس
أو التعليقة القدسية
أو مصابيح القدس كما في آخر بعض نسخه. و هو شرح و تعليقات على شرح التجويد القوشچية
و حاشية المحقق الخفري للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي تلميذ الشيخ البهائي و المير
الداماد و صهر الأخير على بنته و ابن خالته لأنه أيضا سبط المحقق الكركي. و قد عبر
عن نفسه في كتابه روضة المتقين كما مر بأفقر عباد الله المتعالي أحمد بن زين العابدين
عبد العالي و أحال في رياض القدس هذا إلى تعليقته على الفن الأولى من كتاب الشفاء الموسوم
بمفتاح الشفاء كما يأتي و ذكر أن تاريخه الجزء الأول من اسمه يعني رياض المطابق لسنة
1011 و هذه النسخة توجد مع روضة المتقين عند الجندقي بكربلاء و رأيت منه نسخه أخرى
في طهران عند فخر الدين ابن مجد الدين النصيري و هي بخط المؤلف. فرغ من كتابتها
1022 و ذكر في أوله أنه قدمه إلى الشاه عباس الماضي الصفوي و إنه سماه مصابيح القدس
و قناديل الأنس و قال في آخره إنه سماه مصابيح القدس حيث إنه بمنزلة المصباح في حل
ما وقع من التجريد و ما يتعلق به من الحاشية القديمة التي في الخفاء بمنزلة الليل المظلم
فيظهر أن المصابيح اسم ثان له و اسمه التاريخي الرياض و قد أشرنا إلى هذا الكتاب بعنوان
الحاشية في ج 6- ص 114 كما مر مجملا في ج 7 ص 26 مختصر رياض القدس هذا الموسوم حظيرة
الأنس من أركان كتاب رياض القدس، و ذكرنا وجوده في مكتبة المشكاة بكتابه (1054) ثم
رأينا نسخه أخرى من الحظيرة في موقوفة (مدرسة البروجردي) في النجف صرح في أوله أنه
شرع فيه أوائل ذي الحجة 1037 و أهداه إلى السلطان قطب شاه و كتب اسم السلطان بماء الذهب
و جلده تجليدا ملوكيا مزينا بالنقوش، و على ظهر النسخة تملك الميرزا محمد علي الطبيب
في 1136.
1988: رياض القدس
نظم و نثر فارسي في
المناقب و المصائب و المراثي. و هو للفاضل القزويني و هو أكبر من أنيس العهد له. و
هو مرتب على أربعة أجزاء في مجلدين. و طبع في مجلد واحد كبير بطبع ردي الخط و كل صفحة
على قائمتين في
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 11 صفحه : 334