[3]يعني بعد ما قال المصنف من أن العامل في المفعول معه لا بد
أن يكون فعلا أو شبهه فما تقول في المنصوب بعد ما و كيف الاستفهاميين مع عدم وجود
فعل و شبهه هناك.
[4]أمران الأول أن أكثر العرب يرفع الأسم الواقع بعد ما و كيف
و الثاني أنّ نصبه عند من ينصبه أنما هو بفعل مقدر.