وَ آمَنَ الرَّسُولُ السُّورَةَ عَشْراً أُعْطِيَ ثَوَابَ الْآمِرِينَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهِينَ عَنِ الْمُنْكَرِ الْخَبَرَ الثَّالِثَةَ عَشَرَ عَشْراً يَقْرَأُ فِي أَوَائِلِهَا بِالْحَمْدِ وَ الْعَادِيَاتِ وَ فِي آخِرِ كُلِّ رَكْعَةٍ مِنْهَا بِالْحَمْدِ وَ التَّكَاثُرِ غُفِرَ لَهُ وَ إِنْ كَانَ عَاقّاً الْخَبَرَ الرَّابِعَةَ عَشَرَ ثَلَاثِينَ بِالْحَمْدِ وَ التَّوْحِيدِ وَ قَوْلِهِ قُلْ إِنَّمٰا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ السُّورَةَ غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ الْخَبَرَ الْخَامِسَةَ عَشَرَ وَ السَّادِسَةَ عَشَرَ وَ السَّابِعَةَ عَشَرَ ثَلَاثِينَ بِالْحَمْدِ وَ التَّوْحِيدِ إِحْدَى عَشْرَةَ أُعْطِيَ ثَوَابَ سَبْعِينَ شَهِيداً الْخَبَرَ الثَّامِنَةَ عَشَرَ رَكْعَتَيْنِ بِالْحَمْدِ مَرَّةً وَ التَّوْحِيدِ مَرَّةً وَ الْفَلَقِ عَشْراً وَ النَّاسِ عَشْراً غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ الْخَبَرَ التَّاسِعَةَ عَشَرَ أَرْبَعاً بِالْحَمْدِ وَ آيَةِ الْكُرْسِيِّ خَمْسَ عَشْرَةَ وَ كَذَلِكَ التَّوْحِيدُ أُعْطِيَ كَثَوَابِ مُوسَى ع الْخَبَرَ الْعِشْرُونَ رَكْعَتَيْنِ بِالْحَمْدِ وَ الْقَدْرِ خَمْساً أُعْطِيَ ثَوَابَ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَى وَ عِيسَى ع وَ أَمِنَ مِنْ شَرِّ الثَّقَلَيْنِ وَ نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ بِالْمَغْفِرَةِ الْحَادِيَةُ وَ الْعِشْرُونَ سِتّاً بِالْحَمْدِ وَ الْكَوْثَرِ عَشْراً وَ التَّوْحِيدِ عَشْراً لَمْ يُكْتَبْ عَلَيْهِ ذَنْبُ سَنَةٍ الْخَبَرَ الثَّانِيَةُ وَ الْعِشْرُونَ ثَمَانٌ بِالْحَمْدِ وَ الْجَحْدِ سَبْعاً وَ يُسَلِّمُ وَ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ وَ آلِهِ عَشْراً ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عَشْراً لَمْ يَخْرُجْ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يُرَى مَكَانَهُ فِي الْجَنَّةِ وَ يَمُوتُ عَلَى الْإِسْلَامِ وَ يَكُونُ لَهُ أَجْرُ سَبْعِينَ نَبِيّاً الْخَبَرَ الثَّالِثَةُ وَ الْعِشْرُونَ رَكْعَتَيْنِ بِالْحَمْدِ وَ الضُّحَى خَمْساً أُعْطِيَ بِكُلِّ حَرْفٍ وَ بِكُلِّ كَافِرٍ وَ كَافِرَةٍ دَرَجَةً فِي الْجَنَّةِ الْخَبَرَ الرَّابِعَةُ وَ الْعِشْرُونَ أَرْبَعِينَ بِالْحَمْدِ وَ الْإِخْلَاصِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفاً مِنَ الْحَسَنَاتِ وَ مَحَا عَنْهُ مِنَ السَّيِّئَاتِ وَ رَفَعَ لَهُ مِنَ الدَّرَجَاتِ كَذَلِكَ الْخَبَرَ الْخَامِسَةُ وَ الْعِشْرُونَ عِشْرِينَ بَيْنَ الْعِشَاءَيْنِ بِالْحَمْدِ وَ آمَنَ الرَّسُولُ السُّورَةَ حَفِظَهُ اللَّهُ فِي نَفْسِهِ الْخَبَرَ السَّادِسَةُ وَ الْعِشْرُونَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ بِالْحَمْدِ وَ التَّوْحِيدِ أَرْبَعِينَ مَرَّةً صَافَحَتْهُ الْمَلَائِكَةُ الْخَبَرَ السَّابِعَةُ وَ الْعِشْرُونَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَ كَذَلِكَ الثَّامِنَةُ وَ التَّاسِعَةُ بِالْحَمْدِ وَ الْأَعْلَى عَشْراً وَ الْقَدْرِ عَشْراً وَ يُسَلِّمُ