responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتهى المطلب في تحقيق المذهب نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 14  صفحه : 206

فليسمعنّ النضر لو ناديته

لو كان يسمع ميّت أو ينطق


[1] ر، ع و متن آل: كلّ واحد، مكان: كلّ رجل.

[2] المغني 10: 394.

[3] سنن الدارميّ 2: 223، مسند أحمد 4: 426، سنن البيهقيّ 9: 67، المغني 10: 394.

[4] التوبة [9] : 5.

[5] ح: و أنّ، ب: و لأنّ، مكان: و كان.

[6] المغني 10: 394، الشرح الكبير بهامش المغني 10: 400.

[7] النَّضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة بن عبد مناف، هو ابن خالة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و لمّا ظهر الإسلام استمرّ على عقيدة الجاهليّة و آذى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كثيرا، شهد وقعة بدر مع مشركي قريش فأسره المسلمون و قتلوه بالأثيل قرب المدينة، و لمّا بلغ بنته (قتيلة) قتل أبيها رثته في أبيات، فلمّا بلغ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الأبيات رقّ لها حتّى دمعت عيناه و قال: لو بلغني شعرها قبل أن أقتله لوهبته لها. الاستيعاب بهامش الإصابة 4: 390، الإصابة 4: 389، الأعلام للزركليّ 8: 33.

[8] في النسخ: و لأنت صنو نجيبة من قومها كما في أسد الغابة 5: 18، و ما أثبتناه من باقي المصادر.

الضن‌ء- بالكسر-: الأصل. و قيل: بالكسر و الفتح: الولد. النهاية لابن الأثير 3: 103.

[9] عرق كلّ شي‌ء: أصله. فحل معرق، أي: عريق النسب أصيل. لسان العرب 10: 241.

نام کتاب : منتهى المطلب في تحقيق المذهب نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 14  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست