[6] المغني
10: 394، الشرح الكبير بهامش المغني 10: 400.
[7]
النَّضر بن الحارث بن علقمة بن كلدة بن عبد مناف، هو ابن خالة النبيّ صلّى اللّه
عليه و آله، و لمّا ظهر الإسلام استمرّ على عقيدة الجاهليّة و آذى رسول اللّه صلّى
اللّه عليه و آله كثيرا، شهد وقعة بدر مع مشركي قريش فأسره المسلمون و قتلوه
بالأثيل قرب المدينة، و لمّا بلغ بنته (قتيلة) قتل أبيها رثته في أبيات، فلمّا بلغ
النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الأبيات رقّ لها حتّى دمعت عيناه و قال: لو بلغني
شعرها قبل أن أقتله لوهبته لها. الاستيعاب بهامش الإصابة 4: 390، الإصابة 4: 389،
الأعلام للزركليّ 8: 33.
[8] في
النسخ: و لأنت صنو نجيبة من قومها كما في أسد الغابة 5: 18، و ما أثبتناه من باقي
المصادر.
الضنء-
بالكسر-: الأصل. و قيل: بالكسر و الفتح: الولد. النهاية لابن الأثير 3: 103.