فامسح عينيك و وجهك ... إنّه شفاء للعين، و قم عنده و احمد اللّه و أثن عليه 263- 264
فإن أوصى أن يحجّ عنه حجّة الإسلام و لم يبلغ ماله ذلك، فليحجّ عنه من المواقيت 164
فإن ردّوا عليه الدراهم، و لم يجدوا هديا ينحرونه و قد أحلّ، لم يكن عليه شيء، و لكن يبعث من قابل و يمسك أيضا 46
فإن شاء [أن] يقيم بمكّة، أقام، و إن شاء أن يرجع إلى أهله، رجع، و عليه الحجّ من قابل 56
فإن شاء حجّ من قابل، و إن لم يشأ لم يجب عليه الحجّ 52
فإن شاء رجع إلى أهله، و عليه الحجّ من قابل 58
فإن طهرت، طافت بالبيت، و إن لم تطهر، فإذا كان يوم التروية أفاضت عليها الماء 79
فإن كان مرض في الطريق بعد ما أحرم فأراد الرجوع إلى أهله 43
فإن لم يأخذها إلّا مثلك فليعرّفها 214
فإنّ ذلك أقوى على العبادة و الدعاء 241
فإنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله حيث صدّه المشركون يوم الحديبيّة، نحر بدنته 48
فأنزل اللّه عزّ و جلّ ياقوتة حمراء فوضعها في موضع البيت و كان يطوف بها 246
فبلغ عليّا عليه السلام و هو بالمدينة فخرج في طلبه فأدركه في السّقيا و هو مريض، فقال: 43
فتأتونه في كلّ شهر؟ 280
فدين اللّه أحقّ أن يقضى 177
فصلّ ركعتين و امضه 270
فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما كنت لأفعل 258
فقال: يا رسول اللّه، إنّ أبي مات و لم يحجّ حجّة الاسلام فقال: 175
فلمّا قضوا تفثهم، تطهّروا بها من الذنوب التي كانت حجابا بينهم و بينه، أذن لهم 247
فلمّا وقف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بالمروة بعد فراغه من السعي، توجّه فحمد اللّه 253
فليبعث بهديه إذا كان مع أصحابه 47
فليركب و ليسق بدنة، فإنّ ذلك يجزئ عنه إذا عرف اللّه منه الجهد 190