تقضي المناسك كلّها غير أنّها لا تطوف بين الصفا و المروة 82
تقول ببغداد 315
تقول ببغداد: السلام عليك يا وليّ اللّه، السلام عليك يا حجّة اللّه 305
تمضي كما هي إلى عرفات فتجعلها حجّة، ثمّ تقيم حتّى تطهر، فتخرج إلى التنعيم 75، 77
«حرف الثاء»
ثمّ ائت مشربة أمّ إبراهيم 272
ثمّ أتى الصفا فصعد عليها فاستقبل الركن اليماني، فحمد اللّه و اثنى عليه 253
ثمّ أحلّت من كلّ شيء 82
ثمّ أنزل اللّه عليه: وَ أَذِّنْ فِي النّٰاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجٰالًا 352
ثمّ يخرج إلى الميقات الذي وقّته رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لأهله، فيحرم منه و يعتمر 210
ثمّ يمدّ القمطار فيقعد معنا من زار قبور الأئمّة إلّا أنّ أعلاهم درجة و أقربهم حبوة زوّار قبر ولدي عليّ 308
ثمّ يمسكان يومئذ إلى النحر عن كلّ ما يمسك عنه المحرم و يجتنبان كلّ ما يجتنب المحرم 48
«حرف الجيم»
جائز له ذلك محسوب للأوّل و الآخر، و ما كان يسعه غير الذي فعل 158
«حرف الحاء»
حتّى كبرت سنّي، قال: تستطيع الحجّ؟ قال: لا، فقال له عليّ عليه السلام 232
الحجّ جهاد و العمرة تطوّع 195
حجّ الصرورة يجزئ عنه و عمّن حجّ عنه 156
حجّ عن أبيك و اعتمر 169، 194