قال الله عز و جل[2] فَلَا
اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَ ما أَدْراكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ
إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ أَوْ مِسْكِيناً ذا
مَتْرَبَةٍ
[4]. حش ى- قال في مختصر الآثار: و أفضل الرقاب
المؤمن المذكر القائم بنفسه ثمّ المؤمنة القائمة بنفسها ثمّ المسلم كذلك ثمّ
المسلمة و أفضلها أغلاها ثمنا و أنفسها عند أهلها، ثمّ الصغير ما استطاع أن يغنى
عن نفسه إلى المولود و أفضل ذلك الأكبر.