و قد روينا عن أهل البيت
أنهم زادوا على هذا فقال بعضهم بعد ذلك لبيك[7] ذا المعارج لبيك داعيا
إلى دار السلام لبيك غفار الذنوب لبيك مرهوب[8] مرغوب إليك لبيك[9] ذا الجلال
و الإكرام لبيك إله الخلق لبيك كاشف الكرب و مثل هذا كثير و لكن لا بد من الأربع و
هي السنة و من زاد من ذكر الله و عظم الله و لباه بما قدر عليه و ذكره بما هو أهله
فذلك فضل و بر و خير