المقالة الثالثة من الفن الأول [1] فى الأمور التي للطبيعيات من جهة ما لها كم و هى أربعة عشر فصلا [2]
الأول فى كيفية البحث الذي يختص بهذه المقالة.
الثاني فى التتالى، و التماس، و التشافع، و التداخل، و التلاحق، و الاتصال، و الوسط، و الطرف، و معا، و فرادى.
الثالث فى حال الأجسام فى انقسامها، و ذكر ما اختلف فيه و تعلق به المبطلون من الحجج.
الرابع فى إثبات الرأى الحق منها و إبطال الباطل.
الخامس فى حل شكوك المبطلين فى الجزء.
السادس فى مناسبات المسافات و الحركات و الأزمنة فى هذا الشأن و يتبين أن ليس لشيء منها أول جزء.
السابع فى ابتداء الكلام فى تناهى الأجسام و لا تناهيها و ذكر ظنون الناس فى ذلك.
الثامن فى أنه لا يمكن أن يكون جسم أو مقدار أو عدد ذو ترتيب غير متناه و أنه لا يمكن أن يكون جسم متحرك بكلية أو جزئية غير متناه. [3]
[1] من الفن الأول: ساقطة من ب، سا.
[2] و هى أربعة عشر فصلا: ثلاثة عشر فصلا م، ساقطة من ب، د، سا.
[3] الأول ... متناه: ساقطة من ب، د، سا، م.