طبيعة ناعتية لا يمكن قوامها إلا بالمحل.
و أما الصور الجوهرية فحاجتها إلى المحل ليست بطبيعتها بل بعوارض شخصيتها و لوازم وجودها الخارجي.
فليكن هذا آخر ما قصدنا ذكره من خواص الجوهرية و العرضية