responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 5  صفحه : 296

وَ قُلْ فِي طَرِيقِكَ وَ أَنْتَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى الزِّيَارَةِ مِنْ تَمْجِيدِ اللَّهِ وَ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ وَ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ وَ آلِهِ مَا قَدَرْتَ عَلَيْهِ فَإِذَا بَلَغْتَ بَابَ الْمَسْجِدِ فَقُمْ عَلَيْهِ وَ قُلِ اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى نُسُكِي وَ سَلِّمْهُ لِي وَ سَلِّمْنِي مِنْهُ أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ الْعَلِيلِ الذَّلِيلِ الْمُعْتَرِفِ بِذَنْبِهِ أَنْ.

______________________________
و في الموثق كالصحيح، عن إسحاق بن عمار قال: سألت أبا إبراهيم عليه السلام عن زيارة البيت يؤخر إلى يوم الثالث؟ قال تعجيلها أحب إلى و ليس به بأس إن أخرها و في الصحيح، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا بأس أن يؤخر زيارة البيت إلى يوم النفر، إنما يستحب تعجيل ذلك مخافة الأحداث و المعاريض.

و في الصحيح، عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن رجل نسي أن يزور البيت حتى أصبح قال: ربما أخرته حتى يذهب أيام التشريق و لكن لا يقرب النساء و الطيب.

و في الحسن كالصحيح و الكليني في القوي. عن الحسين بن أبي العلاء عن أبي عبد الله عليه السلام قال سألته عن الغسل إذا زرت البيت من منى قال: أنا أغتسل من منى، ثمَّ أزور البيت‌[1] و في القوي كالصحيح، عن عمر بن يزيد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ثمَّ احلق رأسك و اغتسل و قلم أظفارك و خذ من شاربك و زر البيت فطف به أسبوعا تفعل كما صنعت يوم قدمت مكة[2] و في الموثق كالصحيح كالكليني، عن إسحاق بن عمار عن أبي الحسن عليه السلام قال: سألته عن غسل الزيارة يغتسل بالنهار و يزور بالليل بغسل واحد قال: يجزيه إن لم يحدث فإن أحدث ما يوجب وضوءا فليعد غسله‌[3]،


[1] التهذيب باب زيارة البيت خبر 9 و الكافي باب الزيارة و الغسل فيها خبر 1.

[2] التهذيب باب زيارة البيت خبر 8.

[3] التهذيب باب زيارة البيت خبر 10 و الكافي باب الزيارة و الغسل فيها خبر 2.

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 5  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست