______________________________ «و
في رواية النضر» في الصحيح «عن عبد الله بن سنان (إلى قوله) و ما في جلد
الإنسان» من الوسخ و الشعر مما يستحب إزالته.
«و روى زرارة عن
حمران» في الحسن كالصحيح «حفوف الرجل» أي بعد عهده «من الطيب» و قضائه
بالتطيب و في بعض النسخ بالقاف أي حقه من الطيب و الظاهر أنه تصحيف.
«و في رواية البزنطي» في الصحيح «عن الرضا
عليه السلام (إلى قوله) و طرح الإحرام عنه» أي ثوبيه المتسخين أو أصل التحريم فإنه
شاق على النفس «و روي عن عبد الله بن سنان» في الصحيح و الكليني في
القوي عنه[1] عن أبي عبد
الله عليه السلام و يدل على أن لقاء الإمام عليه السلام من بطن القرآن و الباقي من
ظهره و على جلالة قدر ذريح.
و روى الكليني في الحسن
كالصحيح عن زرارة (كالمصنف) عن أبي جعفر (عليه السلام) قال إنما أمر الناس أن
يأتوا هذه الأحجار فيطوفوا بها ثمَّ يأتوننا فيخبرونا