______________________________ إسحاق
بن عمار» في الموثق كالصحيح كالشيخ[1]
و يدل على جواز التأخير و استحباب التعجيل.
«و في رواية عبد الله
بن سنان» في الصحيح كالشيخ[2] لكن بزيادة
(إنما يستحب التعجيل مخافة الأحداث و المعاريض).
«و روى عبيد الله بن
علي الحلبي» في الصحاح كالشيخ في الصحيح[3] «عن أبي عبد
الله عليه السلام» و يدل على جواز التأخير و عدم جواز الطيب و النساء قبله.
«و روى هشام بن سالم» في الصحيح، و
يدل على اغتفار النسيان في ترك الطواف، و حمل على طواف الوداع (أو) على أن الجماع
أيضا وقع منه ناسيا و إن لزمه الطواف بنفسه مع التمكن أو بنائبه مع التعذر لما
رواه الشيخ في الصحيح، عن علي بن جعفر، عن أخيه عليه السلام قال: سألته عن رجل نسي
طواف الفريضة حتى قدم بلاده و واقع النساء كيف يصنع؟ قال: يبعث بهدي إن كان تركه
في حج بعث به في حج و إن كان تركه في عمرة بعث به في عمرة، و كل من يطوف عنه ما
ترك من
[1] ( 1- 2- 3) التهذيب باب زيارة البيت خبر 5- 6- 7.
[2] ( 1- 2- 3) التهذيب باب زيارة البيت خبر 5- 6- 7.
[3] ( 1- 2- 3) التهذيب باب زيارة البيت خبر 5- 6- 7.
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي، محمد تقى جلد : 4 صفحه : 529