الرحم و القرابة فقال أبو جعفر عليه السلام: يا ميسر أما إنه قد حضر أجلك غير مرة و لا مرتين كل ذلك يؤخر الله تعالى بصلتك و قرابتك‌[1] و في خبر آخر ما يقرب منه‌[2].

و قال العقيقي: أثنى عليه آل محمد صلوات الله عليه و آله و هو ممن يجاهد في الرجعة- أي يبالغ مع العامة في الاستدلال بأن الله تعالى يرجع جماعة عند ظهور قائم آل محمد صلوات الله عليه و آله إلى الدنيا كما تقدم الأخبار فيه و لأكثر أصحابنا كتاب لخصوص الرجعة.

الباب الخامس في النون إلى الياء

«ناجية بن أبي عمارة»

من أصحاب الباقر عليه السلام (رجال الشيخ) و تقدم أنه ممدوح.

«ناصح البقال»

كوفي مولى ثقة من أصحاب الصادق عليه السلام روى عنه جعفر بن بشير" النجاشي".

«نجية بن الحرث»

من أصحاب الكاظم عليه السلام (رجال الشيخ) قال حمدويه قال محمد بن عيسى: نجية بن الحرث شيخ صادق صديق علي بن يقطين" الكشي"

«نجم بن أعين»

روى العقيقي عن أبيه، عن عمران بن أبان، عن عبد الله بن بكير، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه يجاهد في الرجعة" الخلاصة" و الظاهر أن المراد به أنه يجاهد في خدمة القائم عليه السلام بعد الرجوع، و يحتمل المجاهدة مع العامة في أمرها

«نشيط بن صالح بن لفافة»

مولى بني عجل من أصحاب الكاظم عليه السلام ثقة روى عنه محمد بن خالد البرقي (النجاشي).

«نصر بن الصباح أبو القاسم البلخي»

غالي المذهب روى عنه العياشي روى عنه الكشي" النجاشي" لقي جلة من كان في عصره من المشايخ و العلماء و روى عنهم إلا أنه قيل كان من الطيارة غال لم يرو عنهم عليهم السلام (رجال الشيخ) غال" الكشي"

[1] ( 1- 2) رجال الكشّيّ( فى ميسر و عبد اللّه بن عجلان) خبر 7- 6 ص 159 طبع بمبئى.

[2] ( 1- 2) رجال الكشّيّ( فى ميسر و عبد اللّه بن عجلان) خبر 7- 6 ص 159 طبع بمبئى.