«المغيرة بن سعيد»

مطعون و سيجي‌ء قريبا.

«المفضل بن قيس بن رمانة»

و في الحسن كالصحيح، عن ابن أبي عمير عن المفضل بن قيس بن رمانة و كان خيارا،" ثمَّ روى ما يدل على مدحه" ثمَّ في الصحيح عن ابن عمير عنه قال: و كان خيرا، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إن أصحابنا يختلفون في شي‌ء فأقول قولي فيها قول جعفر بن محمد فقال: بهذا نزل جبرئيل عليه السلام قال أبو أحمد: لو كان شاطرا (شاهدا- خ) ما أخبرني على هذا إلا بحقيقة (الكشي)[1]،

«المفضل بن مزيد»

روى الكشي خبرين يدلان على مدحه‌[2].

«مقاتل بن سليمان»

بتري من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام (رجال الشيخ).

«مقاتل بن مقاتل»

من أصحاب الرضا عليه السلام له كتاب روى عنه الحسن بن يوسف (النجاشي) واقفي خبيث من أصحاب الرضا عليه السلام (رجال الشيخ) و روى الكشي ما يدل على رجوعه إلى الحق مع الحسين بن عمر بن يزيد.

«مكي بن علي بن سختويه»

فاضل لم يرو عنهم عليهم السلام (رجال الشيخ).

«المنخل بن جميل الأسدي بياع الجواري»

ضعيف فاسد الرواية له كتاب التفسير روى عنه محمد بن سنان (النجاشي). و روى الكشي في الصحيح، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس بن عبد الرحمن أن بعض أصحابنا سأله و أنا حاضر فقال: يا با محمد ما أشدك بالحديث و أكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا؟ فما الذي يحملك على رد الأحاديث؟

فقال حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول: لا تقبلوا علينا حديثا إلا ما وافق القرآن و السنة أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة فإن‌

[1] رجال الكشّيّ( فى مفضل بن قيس بن رمانة) خبر 3 ص 121 طبع بمبئى.

[2] لاحظ رجال الكشّيّ ص 238 طبع بمبئى( فى مفضل بن مزيد أخو شعيب الكاتب).