العظيمة يقع منه السهو كثيرا- رضي الله تعالى عنه-

«عمر بن خالد الحناط»

لقبه الأفرق مولى ثقة عين من أصحاب الصادق عليه السلام له كتاب روى عنه صفوان (النجاشي) و تقدم بعنوان عمرو- و اعلم أنهم كانوا يسمون بهذا الاسم تقية و الغالب على الشيعة أنهم كانوا يخاطبونهم بعمرو مع الواو و العامة (أو في حضورهم) بدونها و لهذا يقع الاختلاف في كثير منهم.

«عمر بن سالم صاحب السابري البزاز»

و أخوه حفص ثقتان رويا عن الصادق عليه السلام لعمر كتاب يرويه جماعة منهم محمد بن زياد (النجاشي).

«عمر بن عبد العزيز»

بصري مخلط" أي يدخل أخبار الغلاة أو العامة في كتابه" له كتاب روى عنه أحمد بن محمد بن عيسى (النجاشي) عمر بن عبد العزيز الملقب بزحل له كتاب روى أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عنه (الفهرست) و روى الكشي عن الفضل بن شاذان أنه يروي المناكير و ليس بغال.

«عمر بن يزيد بن ذبيان الصيقل»

أبو موسى مولى لبني نهد من أصحاب الصادق عليه السلام له كتاب روى عنه محمد بن زياد (النجاشي) و الظاهر أنه بياع السابري الثقة كما يفهم من النجاشي حيث قال، أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل أبو جعفر كوفي ثقة من أصحابنا جده عمر بن يزيد بياع السابري إلخ و يكون الصيقل صفة لأحمد لكنه بعيد، و على تقدير التعدد فالمطلق ينصرف إلى الثقة لكثرة الرواية عنه، بل لم نطلع على رواية الصيقل كما هو في بالي- و الله تعالى يعلم- و يؤيد الاتحاد توثيق ابن داود إياه ناسبا إلى النجاشي.

«عمران بن عبد الله القمي»

روى الكشي خبرين قويين يدلان على جلالة قدره و علو و منزلته.

«عمران بن محمد بن عمران الأشعري القمي»

له كتاب رواه أحمد بن أبي عبد الله (النجاشي- الفهرست) ثقة من أصحاب الرضا عليه السلام (رجال الشيخ).

«عمران بن مسكان»

أبو محمد كوفي ثقة روى عنه حميد بن زياد (النجاشي)