responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 350

و ذكرنا في مواضعها) و مثنى بن الوليد الحناط.

و محمد بن أبي حمزة و محمد بن أحمد السناني، و محمد بن إسحاق بن عمار و محمد بن بحر الشيباني، و محمد بن الحكم، و محمد بن زياد و محمد الطيار، و محمد بن سليمان الديلمي و محمد بن عبد الله بن هلال و محمد بن عطية و محمد بن علي الكوفي و محمد بن عمرو بن سعيد و محمد بن الفضل الهاشمي و محمد بن الفضيل و محمد بن ما رد و محمد بن مرازم، و محمد بن مروان، و محمد بن ميسرة و محمد بن الوليد الخزاز و محمد بن يحيى الخزاز و موسى بن بكر الواسطي و نشيط ابن صالح و نصر الخادم، و النضر بن شعيب، و وهب بن عبد ربه و هارون بن مسلم و هشام بن المثنى و هلقام بن أبي الهلقام و اليسع بن عبد الله القمي، و يوسف الكناسي و يوسف بن محمد بن إبراهيم، و يونس بن ظبيان و يونس بن عبد الرحمن.

و أخبارهم يزيد على ثلاثمائة و الكل محسوب من المراسيل عند الأصحاب لكنا بينا أسانيده (إما) من الكليني (أو) من كتبه (أو) كتب الحسين بن سعيد بل ذكرنا أكثر أسانيد مراسيله و هي تقرب من ألفي خبر، بل ذكرنا أسانيد ما ذكره من نفسه فتوى لا خبرا و هي تقرب من خمسمائة بل ذكرنا لكل خبر مرسل أخبارا مسانيد تقوية.

و ذكرنا أكثر أخبارنا المروية في الأحكام المثبتة في الكتب الثلاثة و غيرها من الكتب المعتبرة و يظهر لك فائدة ذكرهم مرتبا عند الاحتياج.

و الذي يخطر بالبال دائما أن قول المصنف في أول الكتاب (إن جميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعول و إليها المرجع) إنه كان في باله أولا أن يذكر في هذا الكتاب الأخبار المستخرجة منها ثمَّ آل القول إلى أن ذكر فيه من غير ذلك الأخبار أيضا لأنه ذكر عن جماعة ليس بمشهور و لا كتبهم (أو) يكون المراد بالجميع الأكثر لكنهما سوء ظن بالمصنف، بل بأكثر الأصحاب فإنهم ذكروا مراسيله و ذكروا أن الصدوق ضمن صحة جميع ما في كتابه.

بل الظاهر أن الجماعة الذين ليسوا بمشهورين عندنا كانوا مشهورين عنده‌

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 350
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست