responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 338

علي بن الحسين و الباقر عليهم السلام (رجال الشيخ).

«جعفر بن أحمد بن أيوب السمرقندي»

أبو سعيد يقال له ابن العاجز كان صحيح الحديث و المذهب روى عنه العياشي و الكشي.

«جعفر بن محمد بن قولويه»

أبو القاسم من ثقات أصحابنا و أجلائهم في الحديث و الفقه (النجاشي) ثقة له تصانيف كثيرة روى عنه شيخنا المفيد و الحسين بن عبيد الله الغضائري و أحمد بن عبدون و غيرهم (الفهرست) روى عن الكليني كما صرح به في ترجمته، و أما أبوه فهو ممدوح و يظهر من السيد بن طاوس توثيقه و تقدم و حكم العلامة بصحة طريق هو فيه:

«جعفر بن محمد الدوريستي»

أبو عبد الله ثقة لم يرو عنهم عليهم السلام (رجال الشيخ) روى عن المفيد و روى عنه ابن إدريس و كان معمرا و تقدم في الإجازات‌

«جعفر بن محمد بن مالك»

كوفي ثقة، و يضعفه قوم روى في مولد القائم أعاجيب (لم يرو عنهم عليهم السلام) (رجال الشيخ) و روى شيخ الطائفة عنه كثيرا في كتاب الغيبة و كذا الصدوق في كتبه سيما في إكمال الدين و ذكر الأعاجيب، و لا شك في أن أموره عليه السلام كلها أعاجيب، بل معجزات الأنبياء صلوات الله عليهم كلها أعاجيب و لا عجب من ابن الغضائري في أمثال هذه، و العجب من الشيخ لكن الظاهر أن الشيخ ذكر ذلك لبيان وجه تضعيف القوم لا للذم، و قال النجاشي: سمعت من قال كان فاسد المذهب و الرواية و لا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام و شيخنا الجليل الثقة أبو غالب الزراري- رحمهما الله-، له كتب روى عنه محمد بن همام (النجاشي) و العجب من النجاشي أنه مع معرفة هذه الأجلاء و روايتهم عنه كيف سمع قول جاهل مجهول فيه، و الظاهر أن الجميع نشأ من قول ابن الغضائري كما صرح به النجاشي حيث (قال كان ضعيفا في الحديث، قال أحمد بن الحسين: كان يضع الحديث وضعا) فانظر أنه متى يجوز نسبة الوضع إلى أحد لرواية الأعاجيب و الحال أنه لم يروها فقط، بل رواها جماعة من الثقات‌

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 338
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست