responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 287

و ما كان فيه عن النعمان الرازيّ فقد رويته، عن محمّد بن الحسن- رضى اللّه عنه- عن الحسن بن متيل الدقاق، عن أحمد بن ابيعبد اللّه، عن محمّد بن سالم، عن محمّد بن سنان، عن النعمان الرازيّ.

و ما كان فيه عن النعمان بن سعد صاحب أمير المؤمنين عليه السّلام فقد حدّثني به محمّد بن موسى بن المتوكل- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن ابيعبد اللّه البرقي، عن أبيه، عن محمّد بن سنان، عن ثابت بن أبي صفية عن سعيد بن جبير، عن النعمان بن سعد.

______________________________
عيسى عن أبيه كما في السند الأخير من الفهرست، و السند الأول أيضا غير سديد لأنه إن كان محمد بن عيسى ابن عبيد فروايته عن النصر بعيد، و إن كان أبا أحمد فرواية الصفار عنه بعيد لكنه ليس في البعد مثل الأول، و على أي حال فالخبر صحيح بستة عشر طريقا، و بانضمام ما في الأصل على نسخة العلامة مع السند الأول للفهرست يصير ثمانية عشر. «و ما كان فيه عن نعمان الرازي».

من أصحاب الصادق عليه السلام (رجال الشيخ) و يظهر من المصنف أن كتابه معتمد و في الطريق محمد بن سنان، فالخبر قوي أو ضعيف أو صحيح على رأي المصنف كالجميع.

«و ما كان فيه عن النعمان بن سعد صاحب أمير المؤمنين عليه السلام».

و هذا المدح كاف له‌ «عن سعيد بن جبير».

أبي محمد مولى بني والية، أصله الكوفة نزل مكة تابعي من أصحاب علي بن الحسين عليهما السلام (رجال الشيخ).

و في الكشي: حدثني أبو المغيرة قال: حدثني الفضل، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين و كان علي بن الحسين عليهما السلام يثني عليه و ما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الأمر و كان مستقيما، و ذكر أنه لما دخل على الحجاج بن يوسف الثقفي قال له: أنت شقي بن كسير قال: أمي كانت أعرف باسمي سمتني سعيد بن جبير قال: ما تقول في أبي بكر و عمر، هما في الجنة أو في النار؟ قال لو دخلت‌

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست