في العالم السفلي، و ارتفع
عنه التكليف. قال: و إن خسرو العالم الأعلى إنما يدبر بالحروف التي مجموعها الاسم
الأعظم. و من تصور من تلك الحروف شيئا انفتح له السر الأكبر. و من حرم ذلك بقي في
عمى الجهل و النسيان و البلادة، و الغم في مقابلة القوى الأربع الروحانية.