و أما الفروع: (فثمانية) [1]
الأول: فى امتناع/ مخلوق بين خالقين.
الثانى: فى الرد على الفلاسفة الإلهيين.
الثالث: فى الرد على الطبيعيين.
الرابع: فى الرد على الصابئة فى قولهم بوجود موجد غير الله- تعالى-.
الخامس: فى الرد على المنجمين، و أرباب الأحكام.
السادس: فى الرد على الثنوية و المجوس.
السابع: فى الرد على المعتزلة فى خلق الأفعال.
الثامن: فى الرد على القائلين بالتولد [2].
[1] فى أ (فتسعة) و هى مخالفة للواقع؛ حيث أن المذكور فعلا فى الشرح ثمانية. [2] زائد فى أ (التاسع: فى أضداد الإرادة، و متعلقاتها).