responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 202

230- و بإسناده عن الأعمش عن إبراهيم بن وهب قال: أتي أبو عبد اللّه 7 بشاة حائل عجفاء فمسح ضرعها فدرّت اللبن و استوت‌ [1].

231- و عنه عن قبيصة قال: كنت مع الصادق 7 فارتفع حتى غاب ثم رجع و معه طبق من رطب «الحديث» [2].

232- و بإسناده عن عمارة بن سعيد قال: كنت عند الصادق 7 و قد أظلتنا هاجرة صعبة فأظهر لنا ثلجا و عسلا، و نهرا يجري في داره من غير حفر و ذلك بالمدينة حيث لا ثلج و لا عسل و لا ماء جاريا [3].

233- و بإسناده عن مهلب بن قيس قال: قلت للصادق 7: متى يعرف العبد إمامه قال: إن فعل كذا و وضع يده على حائط فإذا الحائط ذهب، ثم وضع يده على اسطوانة فأورقت من ساعتها [4].

234- و بإسناده عن الليث بن إبراهيم قال: صحبت جعفر بن محمّد 7 حتى أتى الغريّ في ليلة من الكوفة، ثم رأيته مشى على الماء و رجع إلى المدينة و لم ينقص من الليل شي‌ء [5].

235- و بإسناده عن محمّد بن معروف عن أبي عبد اللّه 7في حديث أنه نبش الرمل قريبا من النجف فخرج له الماء فتطهر للصلاة و قام فصلى ركعتين و دعا، ثم قال: لا تحدّث بما رأيت‌ [6].

236- و بإسناده عن سورة بن كليب عن أبي عبد اللّه 7في حديث أنه أخبره بأن عشرين دينارا تكفيه حتى يموت فكان كما قال‌ [7].

237- و بإسناده عن عمار الساباطي عن أبي عبد اللّه 7في حديث أن جماعة بعثوا معه بدنانير إليه فقطع عليه الطريق. ثم ردوا عليه ماله، فلما دخل على أبي عبد اللّه 7 أخبره بما كان، و بعدد الدنانير [8].

238- و بإسناده عن جابر عن أبي عبد اللّه 7في حديث: أن رجلا جاء إليه فقال له: ماتت أمي فقال: اذهب فائت بأمك فذهب فجاء بها فلما دخلت عليه‌


[1] دلائل الإمامة: 250، ح 170/ 6.

[2] دلائل الإمامة: 250، ح 171/ 7.

[3] دلائل الإمامة: 250، ح 172/ 8.

[4] دلائل الإمامة: 250، ح 173/ 9.

[5] دلائل الإمامة: 251، ح 174/ 10.

[6] دلائل الإمامة: 252، ح 176/ 12.

[7] دلائل الإمامة: 258، ح 185/ 21.

[8] دلائل الإمامة: 263، ح 194/ 30.

نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 202
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست