responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 454

و قد اتفقت النسخ على نقل قوله: فيعم الاخرى و الخاص، بهذه الصورة التي اخترناها.
قوله: القسمة العقلية ثلاثة. 48/ 20
هكذا رويت العبارة في النسخ كلها، و لعل تأنيث العدد بلحاظ الواجب و الممتنع و الممكن، و إلا فالصواب أن يقال: القسمة العقلية ثلاث.
قوله: هذا بحسب اصطلاح الخاصة. 48/ 20
اي الامكان بهذا المعنى.
قوله: قد رفعنا فيه ضرورة العدم. 49/ 3
فان كان وجوده ضروريا فيشمل الواجب، و ان كان وجوده كعدمه غير ضرورى فيشمل الامكان الخاص فالمراد من الضرورة الاخرى التي لا تقابله هو ضرورة الجانب الموافق لأن الضرورة التي تقابله هي ضرورة العدم و ذلك لان الامكان بمعنى العام الوجودي فهو يسلب ضرورة العدم فلا محالة تقابله ضرورة العدم. فممكن الوجود بالامكان العام اعمّ من الواجب و ممكن الوجود بالامكان الخاصّي. و كذلك ممكن العدم بالامكان العام اعم من الممتنع و ممكن العدم بالامكان الخاصّي. و قوله اذا اخذ بهذا المعنى أي اذا اخذ الامكان بهذا المعنى. و قوله و الامكان الخاص منصوب معطوف على ثبوت الاخرى.
و العبارة موافقة لنسخ (م ص ق د) و الثلاث الاولى اصحّها و اقدمها. و في (ز): فان رفع الضرورتين يستلزم ثبوت الاخرى. و في (ش): لا يستلزم. و هذه ليست بصواب لأن نفيها منفي.
قوله: يجوز وجوده في الاستقبال. 49/ 9
سيشير الشارح إليه في المسألة السادسة و العشرين إليه و يأتي تفصيله في المسألة الثانية و الثلاثين.
قوله: هذا الامكان الخ. 49/ 12
كما في (م) و هي اقدم النسخ، و أما النسخ الاخرى فهكذا: ذهب قوم غير محققين الى أن‌
نام کتاب : كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 454
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست