responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 453

اخرى. و لكن العبارة في المقام هي ما اخترناها. و لا يبعد أن تصرف فيها بقرينة تلك المواضع، و الخطب سهل.
قوله: تكثرت الجهات التي عند العقل. 46/ 7
حرف التعريف في الجهات للعهد ناظر الى قوله المقدم: جهات في التعقل في الوجود. و المختار مطابق لنسخة (م)، و النسخ الاخرى: الكتابة حدثت الجهات الثلاث عند التعقل.
قوله: و قد تؤخذ. 46/ 19
اي تلك الثلاثة من الوجوب و الامكان و الامتناع. و قرئ أيضا و قد يؤخذ اي كل واحد منها.
و قوله لا يمكن انقلابها بدل من قوله فتكون القسمة حقيقية كقوله الآتي يمكن انقلابها بدل من قوله فالقسمة مانعة الجمع بينهما.
قوله: قد تكون لكلي. 47/ 5
كما في (م) و النسخ الاخرى: قد تكون للكلي.
قوله: لا بالنظر الى وجود العلة و لا عدمها. 47/ 21
اي بل بالنظر الى نفس الماهية التي من حيث هي ليست إلّا هي.
قوله: فان الممكن الذاتي. 48/ 2
و سيأتي في المسألة السابعة و العشرين أن معروض ما بالغير منهما ممكن.
قوله: على مضاف واحد. 48/ 14
باتفاق النسخ كلها.
قوله: عن أحد الطرفين. 48/ 19
أي الطرف المخالف فيعم الاخرى أي ضرورة الجانب الموافق و الامكان الخاص.
نام کتاب : كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 453
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست