نعم الله
لا يصيبنا خيراً إلاّ من الله، ولا يُصرف عنّا سوء قط غير الله[1].
خصائص نعم الله:
1 - بينه وواضحة بصورة جلّّة[2].
2 - أكثر من أن تعدّ وتحصى بأسرها[3].
3 - يمنح الله تعالى نعمه للعباد من دون مقابل، ولا يطلب إزاء إحسانه ثمناً كما يفعل العباد في تعاطى الإحسان المحدود فيما بينهم[4].
4 - لا يكدّر الله تعالى نعمه وعطاياه بالامتنان والتذكير بها بهدف إيذاء العبد[5].
الحصول على النعم:
ينبغي أن يكون رجاؤنا في الحصول على النعم بالله ومن الله وحده لا شريك
[1] <فانّي لم أصب خيراً قط إلاّ منك، ولم يُصرف عنّي سوء قد أحد غيرك>. [دعاء48][2] <تظاهرت آلاؤه>. [دعاء1]<وقيل: <الآلاء> هي النعم الباطنة، و<النعماء> هي النعم الظاهرة.[3] <نعمتك أكثر من أن تحصى بأسرها>. [دعاء46][4] <يا من لا يبيع نعمه بالأثمان>. [دعاء13][5] <يا من لا يكدر عطاياه بالامتنان>. [دعاء13]
[1] <فانّي لم أصب خيراً قط إلاّ منك، ولم يُصرف عنّي سوء قد أحد غيرك>. [دعاء48]
[2] <تظاهرت آلاؤه>. [دعاء1]
<وقيل: <الآلاء> هي النعم الباطنة، و<النعماء> هي النعم الظاهرة.
[3] <نعمتك أكثر من أن تحصى بأسرها>. [دعاء46]
[4] <يا من لا يبيع نعمه بالأثمان>. [دعاء13]
[5] <يا من لا يكدر عطاياه بالامتنان>. [دعاء13]