أوكل لهم، ولتحفظ مقامهم من أن يتسوره غيرهم، أو يدخلهم وهنٌ أو ضعفٌ لا يليق بمقامهم إذا ما تساووا مع الناس في مصادرهم المالية.
وهذه الحقيقة لم تكن خافية على الذين تولوا غصب أموالهم، بل كانت هي الدافع لهم في ارتكاب ما فعلوه.