نام کتاب : ثمّ شيّعني الألباني نویسنده : الجاف، عبد الحميد جلد : 1 صفحه : 43
المزيد والجديد: يبدو أنّ هذا الشيخ مدسوس ورافضي خبيث! (أستغفر الله) ولولا أنّه كذلك لما طردوه من المملكة!! فسحقاً وتعساً له من شيخ سوء مدسوس مخيب للآمال فالله حسيبه من مضلل أفّاك! فتعجّب أصحابي من قولي هذا المناقض تماماً لقولي السابق فيه وأنّه محدّث زمانه وأوحد أقرانه وو!
فقالوا متعجّبين مندهشين: ما الذي جرى وما الذي غيرّ رأيك هكذا فما عدا ممّا بدا!!
قلت لهم: ألا ترونه كيف يكذّب بوقاحة وافتراء ويهدم عمدة أدلة أحقّية أهل السنّة بأسلوب ملتو خبيث؟! فقد افترى وكذب على الشيخ الألباني وزعم أنّه يضعّف حديث (كتاب الله وسنّتي)، مع أنّ الشيخ يذكر هذا الحديث كلّما تكلّم أو كتب، فكيف يستدل الشيخ بحديث ضعيف فيخالف مذهبه ومنهجه؟! من هنا نعلم بأنّ هذا الرجل إمّا أن يكون صدامياً أو رافضياً يعمل بالتقية!!
نام کتاب : ثمّ شيّعني الألباني نویسنده : الجاف، عبد الحميد جلد : 1 صفحه : 43