فاجتمعوا عنده جميعاً، فقال (صلى الله عليه وآله)، انصرفوا، فإن تك لي حاجة ابعث إليكم، فانصرفوا.
وقال (صلى الله عليه وآله): آن الصلاة، قيل: نعم. إلخ[1]..
7 ـ وحسب نص ابن شهر آشوب عن ابن عباس:
لما مرض رسول الله (صلى الله عليه وآله) مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة، فقال: ادعوا لي علياً.
قالت عائشة: ندعو لك أبا بكر.
قال: ادعوه.
قالت حفصة: يا رسول الله، ندعو لك عمر.
قالت أم الفضل: يا رسول الله، ندعو لك العباس.
فلما اجتمعوا رفع رأسه فلم ير علياً، فسكت.
فقال عمر: قوموا عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)[2].
[1] راجع: تاريخ الأمم والملوك ج2 ص439 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج13 ص33 و35 وسفينة النجاة للتنكابني ص149 ومناقب أهل البيت للشيرواني ص397 والجمل للمفيد ص227.[2] مناقب آل أبي طالب ج1 ص203 وبحار الأنوار ج22 ص521 عنـه، ومسند أحمـد = = ج1 ص356 وسنن ابن ماجة ج1 ص391 والمعجم الكبير للطبراني ج12 ص89.
[1] راجع: تاريخ الأمم والملوك ج2 ص439 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج13 ص33 و35 وسفينة النجاة للتنكابني ص149 ومناقب أهل البيت للشيرواني ص397 والجمل للمفيد ص227.
[2] مناقب آل أبي طالب ج1 ص203 وبحار الأنوار ج22 ص521 عنـه، ومسند أحمـد = = ج1 ص356 وسنن ابن ماجة ج1 ص391 والمعجم الكبير للطبراني ج12 ص89.