فانظر أيها المنصف كيف
يروون في صحاح أحاديثهم أن النبي ص كان يتقي قوم عائشة و هم من أعيان المهاجرين و
الصحابة من أن يواطئهم في هدم الكعبة و إصلاح بنائها فكيف لا يحصل الاختلال بعده
في أهل بيته الذين قتلوا آباءهم و أقاربهم.
[1] التاج الجامع للأصول ج 4 ص 439 و صحيح مسلم ج
3 ص 160.
[2] و رواه أحمد في المسند ج 6 ص 176 و 178 و 180
و 239.
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 320