فهلا اعتذر عند علي و من
معه بما اعتذر به القاضي[1].
عطية عثمان لأقربائه
و منها أنه كان يؤثر أهل
بيته بالأموال العظيمة التي اعتدت للمسلمين. دفع إلى أربعة من قريش و زوجهم ببناته
أربع مائة ألف دينار[2]. و أعطى
مروان مائة ألف دينار[3]. أجاب قاضي
القضاة بأنه ربما كان من ماله. اعترضه المرتضى بأن المنقول خلاف ذلك