لا خلاف في أنه كان أسخى
الناس جاد بنفسه فأنزل الله في حقه وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ[4]. و تصدق بجميع
ماله في عدة مرات[5]. و جاد
بقوته ثلاثة أيام[6].
[1] بحار الأنوار ج 40 ص 333، و في ينابيع المودة
ص 147، و شرح النهج ج 1 ص 16 و 17، و نهاية ابن الأثير ج 3 ص 353، عن غيره.
[2] مناقب آل أبي طالب، و بحار الأنوار ج 40 ص
320، و مذهب أهل البيت القاضي القضاة في حلب ص 264، رواه عن تذكرة الخواص، لسبط
ابن الجوزي.
[3] كنز العمال ج 6 ص 159، و ينابيع المودة ص 218،
و مناقب ابن المغازلي ص 121، و شرح النهج ج 2 ص 429، رواه عن حلية الأولياء، و
مسند أحمد.