[1] رواه شيخ الاسلام الحمويني في الفرائد، و
الشيخ سليمان في ينابيع المودة ص 128، و بلفظ آخر لابن الأثير في أسد الغابة ج 5 ص
287، و كنز العمال ج 6 ص 155، و تاريخ بغداد ج 13 ص 186، و مجمع الزوائد ج 7 ص
236، و فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 2 ص 397.
[2] تاريخ بغداد ج 14 ص 14، و مستدرك الحاكم ج 3 ص
119، و مجمع الزوائد ج 7 ص 235 و ج 9 ص 124، و كنوز الحقائق ص 65، و كنز العمال ج
6 ص 157 و ج 3 ص 158، و غيرها، و هو متواتر في الكتب المعتبرة عند المسلمين.
[3] تهذيب التهذيب ج 10 ص 430، و صحيح الترمذي ج 2
ص 301، و تاريخ بغداد ج 3 ص 287، و كنز العمال ج 6 ص 217 و مسند أحمد ج 1 ص 77، و
رواه عنه في الكنز ج 7 ص 102، و التاج الجامع للأصول ج 3 ص 249.
[4] و من رواته محب الدين في ذخائر العقبى ص 16، و
قال: أخرجه أبو سعيد في شرف النبوة، و القندوزي في ينابيع المودة ص 245، و
الحسكاني في شواهد التنزيل ج 1 ص 291، و المغازلي في المناقب، و الحاكم في
المستدرك ج 3 ص 160، و المناوي في كنوز الحقائق ص 155، و غيرهم من الأعلام.
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 225