responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 225

يَا عَمَّارُ إِنَّ عَلِيّاً لَا يَزَالُ عَلَى هُدًى يَا عَمَّارُ إِنَّ طَاعَةَ عَلِيٍّ مِنْ طَاعَتِي وَ طَاعَتِي مِنْ طَاعَةِ اللَّهِ تَعَالَى‌[1].

وَ رَوَى أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ مَرْدَوَيْهِ مِنَ الْجُمْهُورِ مِنْ عِدَّةِ طُرُقٍ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص قَالَ: الْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَ عَلِيٌّ مَعَ الْحَقِّ لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ.

[2]

الخامس و العشرون حديث الثقلين‌

رَوَى أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ‌ أَنَّ النَّبِيَّ ص أَخَذَ بِيَدِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ قَالَ مَنْ أَحَبَّنِي وَ أَحَبَّ هَذَيْنِ وَ أَبَاهُمَا وَ أُمَّهُمَا كَانَ مَعِي فِي دَرَجَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ[3].

14، 1 وَ فِيهِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص ذَاتَ يَوْمٍ بِعَرَفَاتٍ وَ عَلِيٌّ تُجَاهَهُ ادْنُ مِنِّي يَا عَلِيُّ خُلِقْتُ أَنَا وَ أَنْتَ مِنْ شَجَرَةٍ فَأَنَا أَصْلُهَا وَ أَنْتَ فَرْعُهَا وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ أَغْصَانُهَا فَمَنْ تَعَلَّقَ بِغُصْنٍ مِنْهَا أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ[4].


[1] رواه شيخ الاسلام الحمويني في الفرائد، و الشيخ سليمان في ينابيع المودة ص 128، و بلفظ آخر لابن الأثير في أسد الغابة ج 5 ص 287، و كنز العمال ج 6 ص 155، و تاريخ بغداد ج 13 ص 186، و مجمع الزوائد ج 7 ص 236، و فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 2 ص 397.

[2] تاريخ بغداد ج 14 ص 14، و مستدرك الحاكم ج 3 ص 119، و مجمع الزوائد ج 7 ص 235 و ج 9 ص 124، و كنوز الحقائق ص 65، و كنز العمال ج 6 ص 157 و ج 3 ص 158، و غيرها، و هو متواتر في الكتب المعتبرة عند المسلمين.

[3] تهذيب التهذيب ج 10 ص 430، و صحيح الترمذي ج 2 ص 301، و تاريخ بغداد ج 3 ص 287، و كنز العمال ج 6 ص 217 و مسند أحمد ج 1 ص 77، و رواه عنه في الكنز ج 7 ص 102، و التاج الجامع للأصول ج 3 ص 249.

[4] و من رواته محب الدين في ذخائر العقبى ص 16، و قال: أخرجه أبو سعيد في شرف النبوة، و القندوزي في ينابيع المودة ص 245، و الحسكاني في شواهد التنزيل ج 1 ص 291، و المغازلي في المناقب، و الحاكم في المستدرك ج 3 ص 160، و المناوي في كنوز الحقائق ص 155، و غيرهم من الأعلام.

نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 225
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست