responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 214

قَالَ يَا سَلْمَانُ مَنْ كَانَ وَصِيَّ أَخِي مُوسَى قَالَ يُوشَعُ بْنُ نُونٍ قَالَ فَإِنَّ وَصِيِّي وَ وَارِثِي يَقْضِي دَيْنِي وَ يُنْجِزُ مَوْعِدِي عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ.

[1]

الرابع حديث من أحب أصحابك‌

مِنْ كِتَابِ الْمَنَاقِبِ لِأَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مَرْدَوَيْهِ وَ هُوَ حُجَّةٌ عِنْدَ الْمَذَاهِبِ الْأَرْبَعَةِ رَوَاهُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي ذَرٍّ قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَقُلْنَا مَنْ أَحَبُّ أَصْحَابِكَ إِلَيْكَ وَ إِنْ كَانَ أَمْرٌ كُنَّا مَعَهُ وَ إِنْ كَانَتْ نَائِبَةٌ كُنَّا مِنْ دُونِهِ قَالَ هَذَا عَلِيٌّ أَقْدَمُكُمْ سِلْماً وَ إِسْلَاماً.

[2]

الخامس حديث لكل نبي وصي و وارث‌

مِنْ كِتَابِ ابْنِ الْمَغَازِلِيِّ الشَّافِعِيِّ بِإِسْنَادِهِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّهُ قَالَ: لِكُلِّ نَبِيٍّ وَصِيٌّ وَ وَارِثٌ وَ إِنَّ وَصِيِّي وَ وَارِثِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ.

[3]

السادس حديث قراءة سورة براءة

فِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ وَ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصِّحَاحِ السِّتَّةِ مَا مَعْنَاهُ‌


[1] و رواه الهيثمي في مجمع الزوائد ج 9 ص 113، و كنز العمال ج 6 ص 156، و في منتخبه في هامش المسند ج 5 ص 32، و تهذيب التهذيب ج 3 ص 106، و كفاية الطالب ص 293 شواهد التنزيل ج 1 ص 77، و الرياض النضرة ص 178، و ذخائر العقبى ص 71.

[2] مناقب المرتضوي للترمذي ص 95، و روي في كنز العمال ج 6 ص 395 عن ابن عباس قال عمر بن الخطاب: قال رسول اللّه( ص)« أنت يا علي أول المؤمنين إيمانا، و أولهم إسلاما». و في معناها روايات أخر متواترة عن النبي( ص)، و الصحابة، و التابعين، بكون علي عليه السلام أول من أسلم، فمن أراد التفصيل فعليه بمراجعة الكتب المعتبرة عند الأعاظم.

[3] مناقب ابن المغازلي ص 200، و كنوز الحقائق ص 121، و ذخائر العقبى ص 71، و الرياض النضرة ج 2 ص 178، و ينابيع المودة ص 79 و 180 عن الديلمي. أقول:

كون علي وارثه و وصيه( ص) مما تواتر في كتب الحديث و التاريخ و التفسير.

نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست