responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 213

وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ رَوَاهُ ابْنُ الْمَغَازِلِيِّ الشَّافِعِيُّ فَلَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ رَكَّبَ ذَلِكَ النُّورَ فِي صُلْبِهِ فَلَمْ يَزَلْ فِي شَيْ‌ءٍ وَاحِدٍ حَتَّى افْتَرَقَا فِي صُلْبِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَفِيَّ النُّبُوَّةُ وَ فِي عَلِيٍّ الْخِلَافَةُ[1]: وَ فِي خَبَرٍ آخَرَ رَوَاهُ ابْنُ الْمَغَازِلِيِّ عَنْ جَابِرٍ فِي آخِرِهِ حَتَّى قَسَمَهُ جُزْءَيْنِ فَجَعَلَ جُزْءاً فِي صُلْبِ عَبْدِ اللَّهِ وَ جُزْءاً فِي صُلْبِ أَبِي طَالِبٍ فَأَخْرَجَنِي نَبِيّاً وَ أَخْرَجَ عَلِيّاً وَلِيّاً[2].

الثاني حديث الخلافة

مِنْ مُسْنَدِ أَحْمَدَ لَمَّا نَزَلَ‌ وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ‌[3] جَمَعَ النَّبِيُّ ص مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ثَلَاثِينَ فَأَكَلُوا وَ شَرِبُوا ثَلَاثاً ثُمَّ قَالَ لَهُمْ مَنْ يَضْمَنُ عَنِّي دَيْنِي وَ مَوَاعِيدِي وَ يَكُونُ خَلِيفَتِي وَ يَكُونُ مَعِي فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ عَلِيٌّ أَنَا فَقَالَ أَنْتَ: وَ رَوَاهُ الثَّعْلَبِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ بَعْدَ ثَلَاثِ مَرَّاتٍ فِي كُلِّ مَرَّةٍ سَكَتَ الْقَوْمُ غَيْرَ عَلِيٍّ ع.

[4]

الثالث حديث الوصية

مِنَ الْمُسْنَدِ عَنْ سَلْمَانَ‌ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ وَصِيُّكَ‌


[1] مناقب ابن المغازلي ص 88، و ينابيع المودة ص 10، و شرح نهج البلاغة ج 2 ص 430، و كفاية الطالب ص 315، و رواه الديلمي في الفردوس، و ابن عساكر في تاريخه.

[2] ينابيع المودة ص 10 و 256، و مناقب ابن المغازلي ص 89، و في معناه روايات في منتخب كنز العمال في هامش مسند احمد ج 5 ص 32.

[3] الشعراء: 214.

[4] مسند أحمد ج 1 ص 111 و 195، و تاريخ الطبري ج 5 ص 43، و في تفسيره ج 19 ص 68، و شواهد التنزيل ج 1 ص 420، و شرح نهج البلاغة ج 3 ص 267، و ينابيع المودة ص 105، و تاريخ الكامل ج 2 ص 42، و مجمع الزوائد ج 8 ص 302، 113، و كنز العمال ج 6 ص 392، 397 عن عدة من حفاظ الحديث.

نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست