[2] أسباب النزول للواحدي ص 64، و التفسير الكبير
ج 7 ص 89، و الدر المنثور ج 1 ص 363، و تفسير الكشاف ج 1 ص 164، و تفسير الخازن ج
1 ص 214 و رواه البغوي في معالم الدين، و النسفي في مدارك التنزيل، و ذخائر العقبى
ص 88، و أسد الغابة ج 4 ص 25، و الصواعق المحرقة ص 87، و مجمع الزوائد ج 6 ص 324،
و نور الأبصار ص 70، و غيرها من الكتب المعتبرة عندهم.
[4] في باب الصلاة على النبي بعد التشهد ج 1 ص
152، و صحيح البخاري ج 6 ص 151، و التاج في الأصول ج 4 ص 312. أقول: ورد الصلاة
على النبي و آله بهذه الكيفية-.- المذكورة في المتن، المتضمنة لذكر الآل مما
تواترت به الروايات، و تضافرت به الأدلة، و قد أورد أرباب الحديث، و حفاظ القوم
تلك الروايات في كتبهم، فراجع مظانها.
و قال الرازي في تفسيره ج 27 ص
166 في ذيل تفسير آية المودة: الدعاء للآل منصب عظيم، و لذلك جعل هذا الدعاء خاتمة
التشهد في الصلاة، و هو قوله:« اللهم صل على محمد و آل محمد».
و قال ابن تيمية، في الوصية
الكبرى، في كتابه مجموعة الرسائل ج 1 ص 303: و كذلك آل بيت رسول اللّه( ص) لهم من
الحقوق ما يجب رعايتها، فإن اللّه جعل لهم حقا في الخمس، و الفيىء، و أمر بالصلاة
عليهم مع الصلاة على رسول اللّه( ص)، إلى أن قال: و هكذا قال الشافعي، و أحمد بن
حنبل، و غيرهما من العلماء رحمهم اللّه.
و في الصواعق ص 88، و نور الأبصار
للشافعي رضي اللّه عنه:
\sُ يا أهل بيت رسول اللّه حبكم\z فرض من اللّه في القرآن
أنزله\z كفاكم من عظيم القدر أنكم\z من لم يصل عليكم لا صلاة له.\z\E
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 187