responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة من حياة المستبصرين نویسنده : مركز الأبحاث العقائدية    جلد : 9  صفحه : 243

روى مسلم وأحمد بإسنادهما والطبري في تاريخه عن عمر أنّه قال: «إنّ رسول الله يهجر»[1].

وفي بعض المصادر روي بألفاظ قريبة منه: «هجر»[2]، أو «إنّ النبيّ يهجر»[3]، «إنّ نبي الله ليهجر»[4]، أو «إنّ محمّداً ليهجر»[5]، أو «إنّ الرجل ليهجر»[6]، أو «إنّه ليهجر»[7]، أو «دعوا الرجل فإنّه ليهجر»[8]، أو «إنّ الرجل ليهذر»[9].

وقد ورد في بعض المصادر على نحو التساؤل والاستفهام: «أهجر»[10]؟ أو «أهجرا»[11]؟ أو «أهجر رسول الله»[12]؟ أو «ماله أهجر»[13]؟ أو «ما شأنه


[1] صحيح مسلم ٥: ٧٦، مسند أحمد بن حنبل ١: ٣٥٥، تاريخ الطبري ٢: ٤٣٦، كتاب سليم ابن قيس الهلالي: ٢٣٤. الغيبة: ٨٤، مناقب آل أبي طالب ١: ٢٠٢ بحار الأنوار ٢٢: ٤٧٢، ٤٩٨، غاية المرام ٦: ٩٩، الأربعين في إمامة الأئمّة الطاهرين: ٥٣٤.

[2] الشفا بتعريف حقوق المصطفى ٢: ١٩٢، بحار الأنوار ٣٠: ٥٣٨.

[3] الشفا بتعريف حقوق المصطفى ٢: ١٩٢.

[4] فتح الباري ٨: ١٠١، الطبقات الكبرى ٢: ٢٤٢.

[5] غاية المرام ٦: ١٠٠ و١١٥.

[6] أوائل المقالات: ٤٠٦، الرسالة السعدية: ٧٩، الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف: ٤٣٢، غاية المرام ٦: ٩٧، حلية الأبرار ٢: ٣٢١، بحار الأنوار ٣٠: ٤٦٦، ٥١٣، ٥٣٥، شرح أصول الكافي ٧: ٢٤١، الصوارم المهرقة في جواب الصواعق المحرقة: ٢٢٤، كشف الغمّة ٢: ٤٧، كشف اليقين: ٤٧٢، الأربعين في إمامة الأئمّة الطاهرين: ٥٣٤، إحقاق الحقّ: ٢٣٦، ٢٦٤، ٢٨٠، ٢٨٤، مستدرك سفينة البحار ٩: ٣٠.

[7] الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم ٣: ١٠٠.

[8] الأربعين في إمامة الأئمّة الطاهرين: ٢٨٤.

[9] شرح أصول الكافي ١٢: ٤١٣، الأربعين في إمامة الأئمّة الطاهرين: ٢٨٤.

[10] تاريخ ابن خلدون ٢: ق٢، ٦٢، الشفا بتعريف حقوق المصطفى ٢: ١٩٢، بحار الأنوار ٣٠: ٥٣٨.

[11] الشفا بتعريف حقوق المصطفى ٢: ١٩٢.

[12] عمدة القاري ١٤: ٢٩٨.

[13] صحيح البخاري ٤: ٦٦، عمدة القاري ١٥: ٩٠، إمتاع الاسماع ٢: ١٣٢، ج١٤، ص٤٤٩، الشفا بتعريف حقوق المصطفى ٢: ١٩٢.

نام کتاب : موسوعة من حياة المستبصرين نویسنده : مركز الأبحاث العقائدية    جلد : 9  صفحه : 243
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست