وأما التسعون: {تِسْعُ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً}[2].
وأما المائة: {فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِد مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَة}[3].
فلما سما ذلك أسلما، فقتل أحدهما في الجمل، والآخر في صفين[4].
[1] النور: 4.
[2] ص: 23.
[3] النور: 2.
[4] مناقب ابن شهر آشوب 2:384، البحار 10:86.