وأما الأحد والعشرون: فألان الله لداود فيها الحديد.
وأما في اثنين وعشرين: فاستوت سفينة نوح (عليه السلام).
وأما ثلاثة وعشرون: ففيه ميلاد عيسى (عليه السلام)، ونزول المائدة على بني اسرائيل.
وأما في أربع وعشرين: فرد الله على يعقوب بصره.
وأما خمسة وعشرون: فكلم الله موسى تكليماً بوادي المقدس، كلّمه خمسة وعشرين يوماً.
وأما ستة وعشرون: فمقام إبراهيم (عليه السلام) في النار، أقام فيها حيث صارت برداً وسلاماً.
وأما سبعة وعشرون: فرفع الله إدريس مكاناً علياً وهو ابن سبع وعشرين سنة.
وأما ثمانية وعشرون فمكث يونس (عليه السلام) في بطن الحوت.
وأما الثلاثون: {وَوَاعَدْنَا مُوسى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً}[1].
وأما الأربعون: تمام ميعاده {وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْر}[2].
وأما الخمسون: {خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَة}[3].
وأما الستون: كفارة الافطار: {فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مَسْكِيناً}[4].
وأما السبعون: {سَبْعِينَ رَجُلا لِمِيقَاتِنَا}[5].
[1] الأعراف: 142.
[2] الأعراف: 142.
[3] المعارج: 4.
[4] المجادلة: 4.
[5] الأعراف: 155.