3 - وحين أرادت قريش قتل النبي: قال أبو طالب لعلي: يا بني، اذهب إلى عمك أبي
لهب فاستفتح عليه، فإن فتح لك، فادخل، وإن لم يفتح لك فتحامل على الباب فاكسره،
وادخل عليه، وقل له، يقول لك أبي: إن امرءا عمه في القوم ليس بذليل.
[1] مسند أحمد: ج 6 ص 343
وكنز العمال: ج 8 ص 403 عن ابن أبي شيبة، وابن جرير.
[2] وحيث أن مصادر ذلك تكاد
لا تحصى، فنحن نقتصر على نموذج منها، وهي التالية: سنن أبي داود: ج 2 ص 162، وتفسير
القمي: ج 2 ص 321، ومسند أحمد: ج 2 ص 292، والوسائل: ج 15 ص 27، وتهذيب الأحكام
للشيخ الطوسي: ج 4 ص 116، و ج 6 ص 137، والكافي: ج 5 ص 12، الخصال: ج 1 ص 276،
وصحيح مسلم (نشر دار إحياء التراث العربي): ج 3 ص 1408، والبحار: ج 75 ص 169، و ج 21 ص 104 و 139 و 117 و 129 و 136، ومناقب آل أبي طالب: ج 1 ص 207.
[3] مسند أحمد: ج 2 ص 538، (ط 1401 ه دار التعارف - بيروت)، وصحيح مسلم:
ج 3 ص 1406، (نشر دار إحياء التراث العربي).
نام کتاب : مأساة الزهراء عليها السلام نویسنده : العاملي، جعفر مرتضى جلد : 2 صفحه : 314