خلف الباب:
1 - وجاء في رواية سليم بن قيس قوله حتى انتهى إلى باب علي، وفاطمة قاعدة خلف الباب [1] . وسيأتي ذلك في الفصل التالي.
2 - وقد تقدم حديث مناجاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لفاطمة في الليلة التي قبض (صلى الله عليه وآله وسلم) في صبيحتها:
وقد جاء فيه فلما طال ذلك خرج علي، والحسن، والحسين، وأقاموا بالباب، والناس خلف الباب [2].
إلا أن يقال: المراد: أن الناس كانوا في الجهة الأخرى من فتحة الباب، لا أنهم كانوا خلف مصراع الباب المغلق..
حرك الباب:
1 - وفي حديث أبي موسى حين جعل نفسه بوابا لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، حين تبعه إلى بئر أريس، يقول أبو موسى:
... فإذا إنسان يحرك الباب. فقلت: من هذا ؟
فقال: عمر بن الخطاب.
[1] راجع: البحار: ج 43 ص 197 و 198، و ج 28 ص 299 وكتاب سليم بن قيس ص 250 (ط الأعلمي).[2] البحار: ج 22 ص 490 عن الطرف: ص 38 - 41.
[1] راجع: البحار: ج 43 ص 197 و 198، و ج 28 ص 299 وكتاب سليم بن قيس ص 250 (ط الأعلمي).
[2] البحار: ج 22 ص 490 عن الطرف: ص 38 - 41.