إلى أن قال: «يا ابن شبيب، إن سرّك أن تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان، فاحزن لحزننا وافرح لفرحنا، وعليك بولايتنا...»[1].
وقال (عليه السلام) ـ فيما أخرجه الصدوق في أماليه ـ: «من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج
[1]عيون أخبار الرضا 1 / 299.
وراجع: أمالي الصدوق: المجلس 27، بحار الانوار 44 / 285.