فإن قيل مصلحة الأمة في ذَْلك، فلماذا غفل رسول الله (ص) عن هذا وتنبه إليه أبو بكر؟!
آيات على طاولة البحث
الآية الأولى
قال تعالى: {وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ} آل عمران /159
وتقريب الاستدلال: أن الله تعالى يأمر نبيه بالمشاورة تعليما للأمة، حتى يتشاورا في مهام الأمور ومنها الخلافة.
الجواب
أولاً:
(أ) من هو المخاطب في هذه الآية الكريمة {وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ}؟