وفتوى بعدم جواز استتار المرأة عن الضيف[2].
وروى ابن حجر أن البخاري مات ولم يتم كتابه[3].
وروى عن البخاري قوله: رب حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام، ورب حديث سمعته بالشام كتبته بمصر، فقيل له يا أبا عبد الله، بكماله؟
فسكت[4].
[1] انظر الكفاية في شرح الهداية في الفقه الحنبلي.
[2] المرجع السابق. وانظر تذكرة الحفاظ ووفيات الأعيان.
[3] مقدمة فتح الباري.
[4] أنظر تاريخ بغداد للخطيب ج2/11، وانظر إرشاد الساري ج2/201، توفي البخاري عام 256هـ.