فلعل هذا الكلام قد جاء تعريضاً لعثمان الذي زوجه النبي(ص) لكي يجره إلى قبول هذا الدين. وفقاً للنص المتقدم. لاسيما وأن أبا العاص زوج زينب كان لا يزال على شركه حتى عام الحديبية وهو: إنما زوج زينب في الجاهلية[95].
وقد تقدم قول النبي(ص) لعلي: هي لك يا علي لست بدجال.
وقد حاول البزار وابن سعد جل التاء في (لست) مضمومة، قال ابن سعد:
"وذلك أنه كان قد وعد علياً بها قبل أن يخطب
نام کتاب : بنات النبي (ص) أم ربائبه نویسنده : العاملي، جعفر مرتضى جلد : 1 صفحه : 118