(12)[الردّ على مزعمة النصارى أن الله لم يعطاليهود أحكاماً صالحة]
وجاء في الأصحاح الثامن عشر من سفر اللاويّين، في العدد الخامس، عن قول الله لبني إسرائيل في تمجيد شريعة التوراة والأمر بحفظ أحكامها:
" فتحفظون فرائضي وأحكامي التي إذا فعلها الإنسـان يحيا بهـا ".
وفي الاصحاح الرابع من سفر التثنية، في العدد الثامن: " أي شعب هو عظيم له فرائض وأحكام عادلة مثل هذه الشريعة التي أنا واضع أمامكم ".
وفي المزور المائة والتاسع عشر، في العدد الثالث والتسعين: "إلى الدهر لا أنسى وصاياك لأنك بها أحييتني".
وفي الأصحاح العشرين من كتاب حزقيال، في العدد الحادي عشر، عن قول الله في شأن اليهود: "وأعطيتهم فرائضي وأحكامي التي إن عملها الإنسان يحيا ".
ونحوه في العدد الثالث عشر والحادي والعشرين.
وفي الأصحاح التاسع من كتاب نحميا، في العـدد الثالث