771- ثم خرج (صلى الله عليه و سلم) ففتح اللّه عليه، و قسم غنائمها.
- و أصر الحافظ في الفتح على إدخال رواية ابن إسحاق في هذا الجمع فقال: فلتحمل على أن الراوي ظن أن الأصل رواية سبعة عشر؛ فحذف منها يومي الدخول و الخروج، و فيه تكلف كما لا يخفى.
(771) قوله: «ثم خرج (صلى الله عليه و سلم)»:
يعني إلى حنين.