الشّعاب- بكسر الشين المعجمة: جمع شعب بكسرها أيضا: ما انفرج بين جبلين.
تنكبه الحجارة: تصيبه.
حار- بحاء مهملة: لم يدر وجه الصّواب.
ثنيّه ذات الحنظل: ثنية في شعب ما بين مكة وجدة.
سراوع: جمع سروعة- بفتح السين المهملة، و سكون الراء، و فتح العين المهملة- و هي الرابية من الرمل كذا في النهاية. و في مصنف ابن أبي شيبة عن هشام بن عروة عن أبيه فأخذ بهم بين سروعتين، أي بين شجرتين، هذا لفظه، فاللّه أعلم.
قبل المغرب: بكسر القاف: ناحيته.
ما شعر: ما علم.
قترة الجيش: بفتح القاف و الفوقية: الغبار الأسود الذي تثيره حوافر الدّواب.
وعر- بكسر العين: أي غليظ حزن يصعب الصعود إليه.
الشّراك للنعل: سيرها الذي على ظهر القدم.
الفجاج: بكسر الفاء: جمع فجّ: الطريق الواضح الواسع.
لاحبة- بالحاء المهملة و الموحدة واضحة.
ثنية المرار: بضم الميم على المشهور، و بعضهم يكسرها، و تخفيف الراء: طريق في الجبل يشرف على الحديبية، و ليست الثنيّة التي أسفل مكة.
قولوا حطّة- بكسر الحاء و فتح الطاء المشددة المهملتين، أي حطّ عنّا ذنوبنا، و يروى بإعجام الحاء و ضمها، أي الخصلة و الفضيلة.
سيف البحر- بكسر السين: ساحله.
استبرأ العسكر: تأمّله و فتّشه.
شرح غريب ذكر نزول رسول اللّه- (صلّى اللّه عليه و سلم)- بالحديبية
الغائط: هنا المطمئن الواسع من الأرض، و الجمع غيطان و أغواط و غوط.
حل حل- بفتح الحاء المهملة و سكون اللام: كلمة تقال للناقة إذا تركت السّير. قال الخطّابي- (رحمه اللّه)- إن قلت «حل» واحدة فبالسكون و إن أعدتها نوّنت الأولى و سكّنت الثانية. و حكى غيره السكون فيهما و التنوين كنظيره في نخ نخ، يقال: حلحلت فلانا إذا أزعجته عن موضعه.