responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 340

الخامسة و التسعون بعد المائة.

و بأنها تنفي الفقر.

السادسة و التسعون بعد المائة.

و بأنها تنفي عن المصلّي عليه إذا ذكر اسم البخل.

السابعة و التسعون بعد المائة.

و بأنها نجاة للمصلّي عليه عند ذكره من الدّعاء عليه برغم الأنف.

الثامنة و التسعون بعد المائة.

و بأنها تمرّ بالمصلّي عليه عن طريق الجنّة، و سيأتي بيان ذلك في باب التّحذير من ترك الصلاة عليه (صلّى اللّه عليه و سلّم).

التاسعة و التسعون بعد المائة.

و بأنها تنجي من فتن المجلس.

المائتين.

و بأنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدأ فيه مع حمد اللّه تعالى.

الحادية بعد المائتين.

و لزيادة نور المصلّي إذا جاز على الصّراط.

الثانية بعد المائتين.

و لإلقاء اللّه تعالى الثّناء الحسن على المصلّي عليه بين أهل السماء و أهل الأرض.

الثالثة بعد المائتين.

و للتّزكية في ذات المصلّي عليه، و في عمره و في عمله و في أسباب مصالحه.

الرابعة بعد المائتين.

و لنيل المصلّي عليه رحمة اللّه تعالى له.

الخامسة بعد المائتين.

و لدوام محبّة المصلّي عليه له، و زيادتها و تضاعفها، و ذلك أن العبد كلّما أكثر من ذكر محبوبه و من استحضاره في قلبه و استجلاء محاسنه و يذكر معانيه الجالبة لحبّه تضاعف حبّه إليه و تزايد شوقه.

السادسة بعد المائتين.

و محبّته (صلّى اللّه عليه و سلّم) للمصلّي عليه.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 340
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست